مؤتمر مصر لكل المصريين.
مؤتمر لا للتمييز الدينى
مؤتمر لا للتمييز القانونى
مؤتمر لا للتمييز السياسى
لا للتمييز بشتى أنواعه كلنا عند الله سواء فكلنا بشر .
معا سويا كى ننهض بمصر فكلنا مصريين ومصر منذ القدم أحاطت بشتى الأديان والعقائد ولن يأتى اليوم الذى تتفرق فيه أطراف المجتمع المصرى.
بوستر المؤتمر
نقلا عن دولة أبناء مصر التخيلية
عنوان الدولة على الشبكة العنكبوتية(الانترنت)http://forum.sonsofegypt.net/
هناك 9 تعليقات:
لا لتميز الديني
المدنية هي الحل
مدونة حلوة واتمنى النجاح
لا للعنصرية بكل الأشكال
فالتمييز بين دين وآخر عنصرية
التمييز بين لون وأخر عنصرية
التمييز بين جنس وأخر عنصرية
............
فمتى نكون مستعدين
ملايين السنين مرت على وجود الإنسان
انشأ وبنى حضارات شتى فى الشرق والغرب
والشمال والجنوب
ابدع و تجلى فى اختراعات لا حصر لها ملأ بها الدنيا
ومع ذلك
لم يعرف بعد الرحمة والمودة والتسامح
والحلم.... الإخاء... والمساواة
فهل نبدا من جديد كى نستدرك ما سقط منا سهوا
لأننا فى الحقيقة لسنا مستعدين بعد
كى نكون بشر خلقهم اللة يعيشون سويا
لا للتمييز بشتى أنواعه،
لا لتمييز القانونى.
لا للتمييز الدينى.
لا للتمييز فكلنا أمام الله سواسية كأسنان المشط،وأتمنى أن نقف وقفة مع أنفسنا كما ذكرت ياعمو كى نستدرك كل ماسقط منا سهوا.وكل هذا لأجل مصر لأن مصر للمصريين كما أطلقها السابقين،وحتى الآن هى للمصريين ولا زالت تحتضن الجميع بشتى فئاتهم ولغاتهم وأوطانهم فمصر أم الدنيا هى من تحتوى العالم.
شكرا لك مواطن مصرى وشكرا لك عمو.
الصراحة انا بقيت بحس بالقرف كل صلاة جمعة وانا بسمع الخطبةالتي تذدريء الدين المسيحي
وفي نفس الوقت اصبح رجال الدين المسيحي اكبر محرضين للشباب المسيحي علي الفتنة
الي مواطن مصري
المدنية وحدها لا تكفي يجب علينا اولا القضاء الجذري علي الافكار السلفية المتطرفةو علي امثال زكريا بطرس ثم بعد ذلك نبدأ خطواتنا الي المدنيه و المساوة في الحقوق بين جميع ابناء المجتمع
تائهة بين العشق الالهى والالحاد.
مرحبا بك.
ــــــــــ
ليست توجهات الخطباء جميعا واحدة،فهنالك المعتدل وهناك المغالى.
كذلك ليس كل القساوسة زكريا بطرس أو مكيميوس أو غيرهم.
الأصابع ليست متشابهة.
لكن هناك أوضاع تسود لفترة وأوضاع تتبدل فالحياة لا تثبت على وتيرة واحدة بل تتغير قوانيين الكون نفسها تتغير.
إن أردناأن نعدل يجب أن نحاول كى نغير أو على الأقل نعدل.
وخاصة الدين معلوم أنه لايتغير لكنه يتوأم مع أى مجتمع وأى زمن.
والعيب يتركز على المعتقد لا العقيدة فكل عقلية تختلف عن الأخرى من حيث النظرة للمجتمع وللمنهج الذى يتبعه.
ونحاول ألا ننتظر "أبو سيفه" الذى يأتى ويعدل الحال،بل ننهض نحن بأنفسنا"فالسلحفاة حين تخرج رأسها أرى أنها تتقدم"
خالص تحياتى؛
تحيه مجددة؛
صعب ان يحدث التغيير من داخل المجتمع المصري قنظرتي العامة للشعب المصري مسلمين كانوا او مسيحين انهم يميلون بطباعهم الي الهوس الديني و تقديس الشخصيات و النصوص
ان الدعاه للدين في مصر لابد ان يكون في اطار محدود والخارج عنه منبوذ انظري علي سبيل المثال للنقد الاذع الموجه الي جمال البنا لانه خرج عن النص المطلوب
وهو نفس حال رجال الدين المسيحي والبابا شنودة نفسة له اراء معادية جدا للمسلمين
مثل عدم جواز ان ينقل المسيحي دمة للمسلمين
في انتظار ابو سيفه العلماني :(
تائه بين العشق الالهى والالحاد
مرحبا بك من جديد.
أمر الهوس الدينى وتقديس الشخصيات والنصوص لايقتصر فقط على المصريين بل فى كثير من بلاد العالم.
لكن من يجعله الشاغل الأكبر تلك هى المسألة
جميل أن أهتم بفكر أو عقيدة إرتأيت فيها أنها المثلى بالنسبة لى،
لكن أن أجعلها هى الصحية دون غيرها والقيام بفرد آرائى عن معتقدى بأنه الأمثل دون غيره لابد لها من وقفة فالبتالى الآخر هو أيضا سيثور لما يقال عن دينه أو منهجه.
ويصبح الأمر إنشغال تام عن الأهم والمهم فى حال الحياة وحصر العبادة أو الفكر فى صراعات غير مجدية ولا يصل كلا الطرفان لأية نتائج مرضية.
وجمال البنا رغم شطحاته بالنسبة للأزهر إلا أننا رأينا على مر العصور علماء وفقهاء وقساوسة قام البعض بتكفيرهم أو نبذهم للإجتهاد ليس إلا
كالدكتورطه حسين،الشيخ مصطفى عبدالرازق،العالم والمجددالشيخ محمد عبده وغيرهم كثيرين.
ــــــــــــــــ
أمر رأى البابا شنودة تلك أول مرة أستمع إليه صراحة،لكنى لا أظن ذلك.
مرحبا بك فى أى وقت
خالص تحياتى؛
العبارة بتاعة البابا شنودة كانت مذكورة علي لسان احد القساوسة في جريدة الغد
علي فكرة البابا شنودة سبب كبير من اسباب الفتنة الطائفية في مصر و لولا سياسة مبارك كان هيتضح الوجة الحقيقي للبابا شنودة- فترة حكم السادات هي أكبر دليل -
اين انشطاح جمال البنا ؟
هل افتي بالتبرك بالبول ام ارضاع الكبير
جمال البنا هو مفكر هذا الزمان وهو السبب الوحيد اني مسلم لحد دلوقتي
متفق معكي في باقي المقال
إرسال تعليق